قصة سندريلا
قصة سندريلا من قصص الأطفال الشيقة التي تم تداولها حول العالم ، وهي أيضًا القصة الأكثر شهرة لجميع الأطفال وخاصة النساء ، فهي لا تُروى أو تُروى فحسب ، بل تم تمثيلها أيضًا في العديد من الأفلام حول العالم وما بعده. مترجمة في العديد من اللغات ، على الرغم من أن جوهر هذه القصة معترف به من قبل العالم بأسره ، إلا أن بعض التفاصيل تختلف من مكان إلى آخر.في هذه المقالة ، سنناقش قصة سندريلا بأكملها معًا.
الفصل الأول من قصة سندريلا (المعاناة)
في الأيام الخوالي عاش النبلاء مع زوجاتهم وأولادهم ، وأنجبوا فتاة لطيفة ولطيفة وجميلة اسمها سندريلا ، وتزوجت أخرى بعد وفاتها ، ولم تكن الزوجة الثانية متغطرسة ومتعجرفة وقاسية مثل سلفها ، على عكس الأول. بدافع الغيرة والكراهية ، لم تستغرق الزوجة الثانية وقتًا طويلاً لتظهر لسندريلا وجهًا قبيحًا ، لأنها تغار منها على عدم إظهار جمال ابنتيها ، فقد أمرتها بالقيام بالأعمال المنزلية الشاقة مثل التنظيف ، وتنظيف الأواني ، و تطهير الأرض ، وكان الإساءة أكثر من ذلك ، وسمح لها بالنوم على سرير قش متسخ ، وكل هذا كان يحدث عندما كانت الفتاتان ثريتين ، بدلاً من الانزعاج من العمل الشاق أو أي شيء آخر.
الفصل الثاني من قصة ساندريلا (طلب الأمير)
في أحد الأيام دعا الأمير الشاب جميع الفتيات في المدينة لاختيار زوجة له ، ورغم أن سندريلا أرادت القيام بذلك ، إلا أن الأم الثانية بالطبع لم تسمح لسندريلا بالحضور إلى الحفلة. بعد أيام قليلة ، عندما وصل الموعد ، اصطحبت والدتي ابنتيها إلى الحفلة وغادرت سندريلا في المنزل لتقوم بأعمال التنظيف والترتيب المعتادة.
الفصل الثالث من قصة ساندريلا (العصا السحرية)
بعد أن جلست سندريلا وحدها وتبكي حدادًا على حالتها ، إذا ظهرت امرأة لطيفة أمامها وسألتها عما تبكي ، تخبرها سندريلا عن ذلك وتقول لها إنها تريد الذهاب إلى حفلة ، ثم هذه المرأة تستخدم عصا سحرية لبعض الأشياء التي تحولت إلى حصان ، عربة جميلة ، سائق وخادم أنيق ، صنعت سندريلا بنفس العصا ، مرتدية فستان أنيق وحذاء جميل ، طلبت من سندريلا ركوب عربة لإرسالها إلى الحفلة ، لكنها طلبت منها العودة إلى المنزل قبل منتصف الليل.
الفصل الرابع من قصة ساندريلا (حضور الحفل)
حضرت سندريلا الحفلة وجذبت انتباه الجميع بسبب جمالها وأناقتها. عندما أرادت سندريلا الذهاب في منتصف الليل ، أراد الأمير اللحاق بها ، لكنه لم يستطع القيام بذلك. سقط حذاء واحد فقط أثناء كانت تمشي أيها الأمير ، خذها منها وخذها إلى القصر بحزن.
الفصل الأخيرمن قصة ساندريلا (حذاء سانديلا)
بعد أن اختفت الفتاة حزن الأمير كثيرًا وقد نادى الحراس وأمرهم بأن يأخذوا فردة الحذاء ليرى تلك الفتاة التي يتناسب مقاس قدمها مع مقاس الحذاء، ولم يصادق الحذاء ومقاسه أي مقاس لأي فتاة في المدينة، وحينما جاء الدور على ساندريلا كان مقاس الحذاء مناسبًا جدًّا وحينها قام الأمير بالزواج منها.
ليست هناك تعليقات: